أدواري الإجتماعية كثيرة، و مسؤولياتي قد تكون أكبر. ليس الهدف هنا أن أكتب عن الأدوار و المسؤوليات. هنا أكتب عن اللحظات التي يلامس فيها عقلي قلبي. ربما من خلالها أقترب من نفسي الإنسانية بعيدا عن ضوضاء الحياة. أكتب عن الماضي و الحاضر و المستمر. قد تكون مشاعرأو محطات أو أفكارليس للبحث عن النفس لكن للإرتقاء بها
مدونتي الشخصية. حيث أكون أنا بكل أفكاري و أحلامي و خيالي و مخاوفي. نحن بحاجة إلى مكان نبث فيه من نكون في عالم أصبح من الصعب فيه أن نكون.